ثبات وصمود نساء مقاطعة الطبقة أمام هجمات الاحتلال أكدت نساء في مقاطعة الطبقة على موقفهن الثابت والصامد تجاه هجمات جيش الاحتلال التركي ومرتزقته على إقليم شمال وشرق سوريا، وشددن "سنصعّد مقاومتنا كلما تصاعدت الهجمات". المرأة

لا تزال حرب الإبادة الجماعية التي تفرضها دولة الاحتلال التركية ومرتزقتها مستمرة بحق أهالي شمال وشرق سوريا. واجهت خلالها المرأة تحديات هائلة من استهداف مباشر، تهجير قسري، فقدان أفراد العائلة ورفيقات ورفاق دربهن، إلا أن دورها البارز انعكس على صمود الإقليم لتصبح أيقونة الصمود والنضال.

في هذا الصدد، أكدت نساء مقاطعة الطبقة على صمودهن وثباتهن، رغم الهجمات والآلام التي يواجهنها. المواطنة أمينة فليج، إحدى المشاركات في احتجاج حماية سد تشرين من هجمات جيش الاحتلال التركي ومرتزقته، قالت: "فقدنا رفيقة دربنا أمام أعيننا في سد تشرين، لكننا صامدات. لن تُكسر إرادتنا، وسنبقى مقاومات في كل مكان، ولن يستطيع الاحتلال كسر إرادتنا."

"لن نتراجع عن درب النضال"، بهذه الكلمات تؤكد المواطنة إقبال العران موقفهن من الهجمات التركية على مناطقهن. وشددت على استمرارهن في دعم قواتهن العسكرية حتى تحقيق النصر.

وشجبت المواطنة كوثر الأحمد، هجمات جيش الاحتلال التركي ومرتزقته على الإقليم واستهداف الأهالي، وأكدت "نحن النساء سنقف في وجه الاحتلال حتى دحره من أراضينا، سنصعّد من مقاومتنا كلما تصاعدت الهجمات على الإقليم الذي أصبح أيقونة الصمود والنضال".

(م ش/آ)

ANHA

ثبات وصمود نساء مقاطعة الطبقة أمام هجمات الاحتلال

لا تزال حرب الإبادة الجماعية التي تفرضها دولة الاحتلال التركية ومرتزقتها مستمرة بحق أهالي شمال وشرق سوريا. واجهت خلالها المرأة تحديات هائلة من استهداف مباشر، تهجير قسري، فقدان أفراد العائلة ورفيقات ورفاق دربهن، إلا أن دورها البارز انعكس على صمود الإقليم لتصبح أيقونة الصمود والنضال.

في هذا الصدد، أكدت نساء مقاطعة الطبقة على صمودهن وثباتهن، رغم الهجمات والآلام التي يواجهنها. المواطنة أمينة فليج، إحدى المشاركات في احتجاج حماية سد تشرين من هجمات جيش الاحتلال التركي ومرتزقته، قالت: "فقدنا رفيقة دربنا أمام أعيننا في سد تشرين، لكننا صامدات. لن تُكسر إرادتنا، وسنبقى مقاومات في كل مكان، ولن يستطيع الاحتلال كسر إرادتنا."

"لن نتراجع عن درب النضال"، بهذه الكلمات تؤكد المواطنة إقبال العران موقفهن من الهجمات التركية على مناطقهن. وشددت على استمرارهن في دعم قواتهن العسكرية حتى تحقيق النصر.

وشجبت المواطنة كوثر الأحمد، هجمات جيش الاحتلال التركي ومرتزقته على الإقليم واستهداف الأهالي، وأكدت "نحن النساء سنقف في وجه الاحتلال حتى دحره من أراضينا، سنصعّد من مقاومتنا كلما تصاعدت الهجمات على الإقليم الذي أصبح أيقونة الصمود والنضال".

(م ش/آ)

ANHA

المقال السابق القائد عبد الله أوجلان: المرحلة ترغم جميع القوى على تحقيق ميلاد جديد والتكون من ... المادة التالية ماكرون يؤكد أن العالم يدين بالفضل لقوات سوريا الديمقراطية ثبات وصمود نساء مقاطعة الطبقة أمام هجمات الاحتلال

لا تزال حرب الإبادة الجماعية التي تفرضها دولة الاحتلال التركية ومرتزقتها مستمرة بحق أهالي شمال وشرق سوريا. واجهت خلالها المرأة تحديات هائلة من استهداف مباشر، تهجير قسري، فقدان أفراد العائلة ورفيقات ورفاق دربهن، إلا أن دورها البارز انعكس على صمود الإقليم لتصبح أيقونة الصمود والنضال.

في هذا الصدد، أكدت نساء مقاطعة الطبقة على صمودهن وثباتهن، رغم الهجمات والآلام التي يواجهنها. المواطنة أمينة فليج، إحدى المشاركات في احتجاج حماية سد تشرين من هجمات جيش الاحتلال التركي ومرتزقته، قالت: "فقدنا رفيقة دربنا أمام أعيننا في سد تشرين، لكننا صامدات. لن تُكسر إرادتنا، وسنبقى مقاومات في كل مكان، ولن يستطيع الاحتلال كسر إرادتنا."

"لن نتراجع عن درب النضال"، بهذه الكلمات تؤكد المواطنة إقبال العران موقفهن من الهجمات التركية على مناطقهن. وشددت على استمرارهن في دعم قواتهن العسكرية حتى تحقيق النصر.

وشجبت المواطنة كوثر الأحمد، هجمات جيش الاحتلال التركي ومرتزقته على الإقليم واستهداف الأهالي، وأكدت "نحن النساء سنقف في وجه الاحتلال حتى دحره من أراضينا، سنصعّد من مقاومتنا كلما تصاعدت الهجمات على الإقليم الذي أصبح أيقونة الصمود والنضال".

(م ش/آ)

ANHA

ثبات وصمود نساء مقاطعة الطبقة أمام هجمات الاحتلال

لا تزال حرب الإبادة الجماعية التي تفرضها دولة الاحتلال التركية ومرتزقتها مستمرة بحق أهالي شمال وشرق سوريا. واجهت خلالها المرأة تحديات هائلة من استهداف مباشر، تهجير قسري، فقدان أفراد العائلة ورفيقات ورفاق دربهن، إلا أن دورها البارز انعكس على صمود الإقليم لتصبح أيقونة الصمود والنضال.

في هذا الصدد، أكدت نساء مقاطعة الطبقة على صمودهن وثباتهن، رغم الهجمات والآلام التي يواجهنها. المواطنة أمينة فليج، إحدى المشاركات في احتجاج حماية سد تشرين من هجمات جيش الاحتلال التركي ومرتزقته، قالت: "فقدنا رفيقة دربنا أمام أعيننا في سد تشرين، لكننا صامدات. لن تُكسر إرادتنا، وسنبقى مقاومات في كل مكان، ولن يستطيع الاحتلال كسر إرادتنا."

"لن نتراجع عن درب النضال"، بهذه الكلمات تؤكد المواطنة إقبال العران موقفهن من الهجمات التركية على مناطقهن. وشددت على استمرارهن في دعم قواتهن العسكرية حتى تحقيق النصر.

وشجبت المواطنة كوثر الأحمد، هجمات جيش الاحتلال التركي ومرتزقته على الإقليم واستهداف الأهالي، وأكدت "نحن النساء سنقف في وجه الاحتلال حتى دحره من أراضينا، سنصعّد من مقاومتنا كلما تصاعدت الهجمات على الإقليم الذي أصبح أيقونة الصمود والنضال".

(م ش/آ)

ANHA

لا تزال حرب الإبادة الجماعية التي تفرضها دولة الاحتلال التركية ومرتزقتها مستمرة بحق أهالي شمال وشرق سوريا. واجهت خلالها المرأة تحديات هائلة من استهداف مباشر، تهجير قسري، فقدان أفراد العائلة ورفيقات ورفاق دربهن، إلا أن دورها البارز انعكس على صمود الإقليم لتصبح أيقونة الصمود والنضال.

في هذا الصدد، أكدت نساء مقاطعة الطبقة على صمودهن وثباتهن، رغم الهجمات والآلام التي يواجهنها. المواطنة أمينة فليج، إحدى المشاركات في احتجاج حماية سد تشرين من هجمات جيش الاحتلال التركي ومرتزقته، قالت: "فقدنا رفيقة دربنا أمام أعيننا في سد تشرين، لكننا صامدات. لن تُكسر إرادتنا، وسنبقى مقاومات في كل مكان، ولن يستطيع الاحتلال كسر إرادتنا."

"لن نتراجع عن درب النضال"، بهذه الكلمات تؤكد المواطنة إقبال العران موقفهن من الهجمات التركية على مناطقهن. وشددت على استمرارهن في دعم قواتهن العسكرية حتى تحقيق النصر.

وشجبت المواطنة كوثر الأحمد، هجمات جيش الاحتلال التركي ومرتزقته على الإقليم واستهداف الأهالي، وأكدت "نحن النساء سنقف في وجه الاحتلال حتى دحره من أراضينا، سنصعّد من مقاومتنا كلما تصاعدت الهجمات على الإقليم الذي أصبح أيقونة الصمود والنضال".

(م ش/آ)

ANHA

ال