أم نُـــوران..
مَازِلتُ أراهنُ علىَ عَودَتِك رُغـم مسَاحـةِ حُزنِي
29.12.12
3.12.12
24.11.12
أنشتايـن وحركة الشوق
الإقامة في المؤقت الزائل
تجربةٌ حياتيّة يعبر بها أحدنا، سواء باختيار أو إضطرار...
داخلنا سؤال يشتاق لإجابة : متى سنلتقي !
بين هذين الحدّين تتلوّن التجربة
وتلقي بظلالها على ذكريات من النعمة والهناءة
أو غصّات من الحزن تثقل على الروح وتعكّر مجرى الحياة ...
أترى كان أنشتاين مُحِقًّا في تفسيره
حركةَ الأشياء بأنها هي التي تتحَرَّك لا نحن؟!
تحرك كل شيء من حولنا وعاد لــ مساره الأول .. لنبقى في الوحدة ..
نشتاق بين الوحدة ونحتضن الذكريات بين الوحدة..
19.11.12
Google الحياة
حُزنك يُفسد حيــاة صالحة جرت لي بدون ترتيب، وزرعت داخلي فرح..
ليلة البارحة كنت التمس تعليل حُزنك وتأويله رغم أنك تركتيني بقلب فارغ
لا يمكن أن يمتلئ إطمئنان فظللت ساكنة أفكر بحديثك كثيرا..
لم استطيع الرد على الشتائم الآتية بهيئة حديث منمق وفقط كنت أحاول الحفاظ على علاقة مهترئة بيننا،دائما الأمور باهتة وعديمة النفع حين يقف والدك في المنتصف..
يا نُــوران ببساطة (مـامـا) تبحثُ في Google الحياة
عن (أمل جديـد)
عن نافذة لـ بكرة تمنحني رؤية واضحة للأيام المُعتمة التي عشتها بدونك..
( ماما) تبحث عن قنديل فرح تُعلّقة عند الباب تستبدل القديم الذي صدأ بالحُزن لسنوات طويلة ..!
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)



