Saturday, October 20, 2012
Monday, August 27, 2012
Wednesday, May 16, 2012
الحقيقة الهاذية ** وطريق نحو قاع الصوت
00000
لاْننى انسانة شقية
اْتيت لعالم لا اْعرف كنهة
حكمة عالم مصنوع من جدية جائرة
كالصراخ الكامن فى عيون بائعات التوت
ولا اْملك من هذا العالم سوى الانتظار ،،
والانتظار عقارب ترتمى بعمرى الى الامام
والاْمام اْسبار شوارع والشوارع
مستشفى للاْمراض العقلية بلا حراس اْو اْطباء
،،،،،،،،،اْملك جزيئات كثيرة فنفرت
عنى الحلم الاوحد لانى
لا املك ذرة واحدة من الثقة فى ان الغد قادم يبتسم
،،، فهو ميلاد لماضى حزين وسيكون حزنا اْكبر ،،،،
فلا اْمل لىّ الا فى استجلاب اقرب لحظة سرور بهذيان من زيف
ثم الانقلاب فى بئر سخط غير مفهوم ولا محدد الملامح
ثم الارتداد للحظات الصمت المفكر المتاْمل فاْرانى
...تائهة فى بحورى السجينة ومعاين الاْلم
فقررت رفضا وتغيير للمصير
اْخذت فترة لاْتاْمل كليتى وجزئى
اصطدمت بقنابل المسافة بين ما نحلم بة وما نريد ان نكونة
وبين ما نحن علية فعلا ،،
وبداْت اعيد النظر من جديد
سطرت يوما اْولى خطوط الحقيقة هنا
مخطوطة بعنوان (الااام،، وهب الضياع )
فلم يعييها فهمكم ...
اْقتنعت باْنكم من اْصحاب الاْلوان العقيمة
تريدون نوعا معينا من الاْلم...
بل اْن حياتكم جذر ممتد
من كرة زجاجية اْرسم اْنا فيها جزئيتى
تلك الجزئية التى تخيل الى كشهيدة لاْم ناصرية
تنتحبون من اْجلها جزئية فقط
اْحتوتكم واْسرتكم من كلية شرسة وجلادة
تحت دعوى الملوحة الزائدة
وجوع حاد الى الاْمل,
لا يعنينى ترتيب الاْمور لتلك الحقيقة القاصرة فقط
بل اْمتدت لست سنوات من الاْحتراق
ومن موت بلا ميلادوسرور عقيم المنطق
وحزن اْسطورى يمتد لجذور اْنسانية
حب بلا قانون واْجتياح بلا ذرة امل للوصول.
قررت عذابا واْحتراقا وتقمص ناصرى ليمتد
لمعنى اْعمق فى الروح من جذر الكلمة اْو دلالتها المطلقة
مضاهاة بشهداء الواقع واتخاذ لمعنى النصر
يوما
متجسدافى اْمومة اْعانى حرمانا منها
.صدقا لى طقوسى الخاصة ...
صدقا رتقت ثقوبا وترنمت ليلا
ورقصت كالافاعى رقصا مضاهيا لحركات الاخرين
وليس حسا يملك ديمومة وجدانا.....!!
!اْعلم اْن الكلمات لن يفهمها الا ثالوثى المقدس
وربما اْيضا صاحب الايقونات الثلاث الضاحكة
لتحلون اللغز عليكم ان تتوحدوا معى فى خطى الوهمى
ما بين تلاقى الارض بالسماء ،،،
تلاقى الجسد بالروح فمن منكم يريد حلا....................؟؟؟؟؟
والية هو حب اْسطورى يحاول اجتياحى
فاقابلة بهروب يضاهية قوة
ليس لانى ارفضة ولكن لانى لست بخائنة
حتى وان كنت اعانى احتراقا وانينا متواصلا
وتتفجر عندى ينابيع من السم لتقتلنى ببطء على مدى ست سنوات
الا اننى لست بخائنة
اْحتاج فضاءا مزيفا لانسل من عناء واقعى يثقل كاهلى
فلا تبخسوا زيفى قيمتة ..
قد لا يعنيكم اْنتم ولكنة بالاْحرى ترياق لدائى
احتاج زيفا اتنفس من خلالة حلما
فالواقع عندى هوائة مسمم
هناك معادلة ساذجة تقول باْن الانسان انعكاس لما يعيش
حاولت الا اكون نتيجة مباشرة لها
ولكننى ما كنت الا برهانا مثبتا
فتبا لىّ ولاْلمى..
ان اْعدتم قراءتى ستجدون
الحقيقة مطروحة بكلمات مبسطة ومفصلة
الا انها لمن لا يملك عمق روحى تحوى كتمانا مغلفا
برائحة البحر واْسرار الموج
وعبورا لسيطرة اجنبى يجلدنا باحتلال احمق
ما سعيت هنا لتبرير
ابل سعيت لان تتسع جدران حياتى
وان اْجعل عيونكم تعتاد على الاتحاد مع الاْلوان
عوضا عن ذلك اللون الاْحمق ( لون الاْلم )
اعتبرونى كالماء والماء لون غير مخلوق بعد
على استعداد لامتلاك كل الالوان
اعتبرونى وداعا مسكوبا يروى ظماْ العودة
لا تفزعوا ساصطك يوما كبرود غير مرئى
وساْكون غروبا للصوت
نيرفانا جزء من كلية تعشق لون الميلاد الاْخضر
لذا هى رؤيتى فى بطن الصداْ البنى
هى صوتى بين الطفولة والنضج وعمق التجربة
هى اْلوانى التى تنبع من بحيرة اللون الاْسود
لتنمو كرؤى مزركشة فى العين
ممتزجة بتاريخ رحل
لتخلق توازنا مع لحظات قادمة.
لون لة بهجة الاْلوان جميعا وطاقة الاْسود على امتصاص الضوء
مع وقار مغلف بهالة من الغموض
نيرفانا هى الروح الخالدة فى تلك الديانة البوذية ...
اتجاة مطلق نحو الروح...
تحرر من سطوة الجسد
هى مرشدى عندما ينتحر الليل بجسدى كل مساء
نيرفانا هى تلك الروح التى احيا من خلالها
فلا تبخسونى حقى
فى الحياة هى اْبدا لم تكن زيفا ...
هى حقيقة محورة ..
.كيانى الذى اتنفس من خلالة..
زيف لكم حياة لىّ فتبا لكل من يريد سلبى الحياة
نيرفانا تمنحنى متعة يمكن ان تكون طريقا
لحياة كاملة فى مساحاتها المغلفة بالتصوف
لا اْراكم ناكرين لروحها تلك الروح التى تهرب من جسدى كل ليلة
لتهبكم جياة بدورك
فهى الاّن راقدة بسلام على انسياب لونى ...
كقوس قزح
ترقد فى قاع الصوت
فلتتركوها ساااالمة
محطات ...
أكره كثيرا أن تحدثني عن
حلم متجاهلا خطو الواقع ... وأحب منك أن تحدثني عن واقع يخطو ناثرا بذور الحلم
****
ساريت فتاة طيبة ... دائما تعطف على الفقراء والمساكين وتلتقط القاذورات تحملها لأقرب سلة مهملات ، لا تتحمل منظر القمامة بالشارع وتخبرني كيف أنها تتقبل النصيحة وتعشق من يقوم سلوكها وحينما أهم على ممارسة ما تحب تكون المحصلة النهائية " من اعطاني الحق لأسمح لنفسي أن أتدخل فى شئونها وأقوم أو اقيم تصرفاتها " ... ساريت فتاة لعينة .
كلنا ساريت ...
****
الحياة تمنحنا الوقت ، وتوهب نفسها لنا كمسرح للحدث ، كل ما علينا كبشر أن نختار كيف نصوغ أعمارنا " إما بقالب كوميدي أو بدراما لعينة وربما عوان بين ذلك " ... في كل الأحوال إياكم وال ميلودراما .. فلم يعد هناك جمهور يتعاطف ولا خير ينتصر على شر .
****
أنا لست ككل النساء ربما .. لا أهتم كثيرا بالمرايا ولكن منذ قليل عبرت على حافة اللحظة فتنبهت ... يا الله هل هذا ستار أرتديه
توقفت أتأملني : يوجد شق طولي بالروح
فجأة كعفريت العلبة تفتحه وتقفز مني .. تمسك يداي وتضحك تدور وتجذبني راقصة وتهمس لي .. لم توقفتي عن الرقص على حافة الكون ... هل أصبحتي بلهاء تهتم بالعابرين
أندهش
تخرج شريطان أبيضان وتفك أسر الخصلات وترسم ضحكتين تحت أذني
ثم
ثم
تفتح ستار الروح وتدلف نحوي ولا تنسى أن تغمز بطرف عينها اليمنى
لا أعلم لماذا أتحسس ملامحي أمام المرآة وأبتسم
****
أجلس القرفصاء وأمد يدي اليمني فأخرج هذا القلب من مكمنه ، اتأمله قليلا وأضعه أمامي ..
ثم
أرفع يداي وأخرج هذا العقل من مكمنه
أتأمله قليلا وأضعه أمامي
أخرج مشرط الحدث من روحي وأبدأ
بالقلب يكمن نزف الذكرى ..
وبالعقل يكمن توق المستقبل وقلقه
أتنبه أني بغيرهما أشعر وكأن الهواء بدأ يتسرب لأوردتي وكأنما الحياة تشرع أبوابها
لم قبل اليوم لم أتنبه لجمال " التو والآن "
****
أحيانا يسألني لماذا يجتاحني الارهاق برغم كل هذا النوم ... أنظر إليه متعجبة كيف لا يدرك أنهم الآن على وشك اتمام المرحلة الثانوية وأني أعبر إليهم لأتمم دوري كأم .. أي نوم هذا الذي يتحدث عنه ... أنا إمرأة لا تنام
الأكثر ايلاما أني أسأله كم عام تزوجنا فلا يجيب
يشعرني وكأنهم أبناء غير شرعيون ... لقطاء الحرمان ربما
****
اذكر أن والدي لم يكل يوما من تشبيهه لي بالقطار ، حتى عندما كانوا اخوتي يشكون إليه رد فعلي ، كان يردد " هل نستطيع الوقوف أمام القطار وهو مسرع؟! " ولم يكن لينتظر جوابهم .. هكذا كان يلقنهم كي يخضعوا وشببت أنا على تلك الشاكلة ... لم أعاتبه يوما أنه لم يخلق بداخلي عامل التحويلة فكأنما منحته الحياة يقينها بأني يجب أن أكون هكذا لأعبر الدرب سريعا ولا ألتفت يوما كم ذكرى صرعت تحت القضبان ...العجيب فى الأمر إنني الآن أشاهد عامل التحويله يلوح لي ويصدر أمرا أن بالقضبان أمر طارىء ...
****
أكره كثيرا أن تحدثني عن
حلم متجاهلا خطو الواقع ... وأحب منك أن تحدثني عن واقع يخطو ناثرا بذور الحلم ...
****
كعبث لقاءنا الأول ، تركنا الوداع فوضويا ورتبنا بداخل القلب الألم ... تذكرت لوهلة أن عمري يحمل بين طياته أعمارا ويخبأ الكثير من تفاصيل الحكايا وأن ثوب الدراما الذي نلبسه للأشياء قد يعري حاجة ونقصانا سعت بنا الحياة محاولة بكل ضراوة أن تخبئه ... ينفرط عقد الذكرى وبدون مقدمات تعود إلى ٌ أطراف ذاكرة كنت أظنها محيت ... أبكي هناك كثيرا على ضفة الحلم وحينما يهم عقلي أن يصرخ رافضا يفزعني الرعد من نومي وأرى كبد السماء ينفطر ...
إنها تبكي في غير موعد كما ذاكرتي تباغتني على حين غفلة .... تبا لها تلك الملعونة ... ومن ثم تبا لي ولكم
****
بعض البذور حينما تقرر أن تلد حياة ،، نجد المولود الصغير يضرب بجذره فى الأرض حاملا البذرة لأعلى كالتاج وكأنه يشكر عرفانها أو يحتمى بها قليلا .. تظل تنمو حتى يتضاعف طولها ربما خمس عشرة مرة بحجم البذرة ويورق من تحتها جناحين ومن ثم ينفضها عنه بكل قوة لتسقط أرضا ولا يهتم لها فهى أصبحت قشرة الآن قد تعوق حركته وتقدمه كالطفل عندما يشب عن الطوق رافضا وصاية أهله مارا بالمراهقة والنمو السريع أجمل ما فى الامر التشابه بين عالم النبات والبشر … بعد حين نجد تلك النبتة إن طالت عن حد معين ووقت معين ولم تقتصها يد الفلاح او ربة المنزل كما الموت يقتنص حياة البشر تنبت تاجا يحمل بذورا جديدة ليستمر دورها فى استمرارية الحياة على تلك الأرض .. كما الانسان ينجب ليستمر الجنس البشري وتدور الدائرة من جديد ... النباتات ايضا تعيش المراهقة وتكسر قلب آبائها ...
****
فى نمو النباتات حكمة تعلمتها .. لن نهبك سر الحياة اذا لم تكن تملك العطاء والصبر .. امنح تجد .. بغض النظر ان اللى ألهمني الاحساس ده نبات الفجل .. فالنبته تخرج على شكل قلبين متقابلين بحجم كبير عن الجرجير .. وتنمو سريعا فى الطول ولكنها لا تنبت الورقة الثالثة والمعروفة بالشكل العادي لنبات الفجل الا بعد الكثير من الرعاية والري .. كأن النبات يمنحك الحب بالورقتين الاوليتين ويختبرك بعض الوقت ان صدقت معه يمنحك النمو وان لم تصدق تدلى على اطراف الارض يتمثل الموت .. ولك انت الاختيار .
الحياة بالغة السخافة : فهي تمنح المرأة رجل واحد رغم أنها تملك قدرة على إنتاج نكد يكفى العالم أجمع ... أين نذهب بهذا الفائض أيييييييين ؟!!
****
علمني حبي للنبات أن أحب هوام الأرض وأرؤف بها ،، لا أدري برغم تعاطفى المكتسب مع الحشرات إلا أن هناك كائن لم أتآلف بعد معه .. وكلما رأيته أشعر ببغض شديد يؤرقني : إنه " البرص " ... لا أعلم لماذا .. ربما لأنه يشبه رجل ما من الماضي
****
• أخبرته أنى أريد أن ألف العالم .. فقال لي : سأشترى لك كرة أرضية دوارة تلفيها براحتك ، أو أقولك Download the latest version of Google Earth
دوا الضغط اسمه ايه ؟! ذاكرتي لا تسعفني
Friday, February 10, 2012
إمرأة تفوح بالحب
الابتسامة تملأ روحي الآن
ربما اول مرة ساحكى لكم عن انسانة ما ،،
انسانة مجرد تخيلها يجلب لى سعادة لا تقدر بثمن .. اجمل ما فيها صدقها وتلقائيتها وحكمتها .. هى نتاج صراعات عميقة وتجارب اعمق ..و حقا تملك حكمة التجربة ... ربما لم التقيها شخصيا وجها لوجه ولم اسمع صوتها ابدا بعمرى حتى اننى لم ارى صورتها الفوتوغرافية، ولم تتعد علاقتى بها اكثر من قراءتها وتحسس ملامح بوحها والحديث معها مرة واحدة على الماسنجر ،،وهى كذلك مثلى ،، كان هذا لتشعر كلتانا باننا نملك نفس الروح ... ربما لتشابة بعض التجارب التى مررنا بها ... الا اننى اصدقكم القول ، هى اقوى منى بمراحل ،، انا اختبأ فى بوحى بالرمز ليحمل ألف معنى ومعنى كى لا ينكشف طى داخلى ،، بينما هى تخطت تلك العقدة وهذا الخوف من الآخر ،، وهذا ما اسعدنى بها حقا
فقدراتنا الحقيقية وقوتنا تكمن فى عدم خوفنا من اخطائنا وفى الاعتراف بها ،، فى عدم سيطرة ذاتنا الجالدة علينا ،، قدرتنا على التصنيف والفهم العميق لما تحتويه التجربة من معانى خفية ورسائل ضمنية جميلة ،، فكل تجربة برغم قسوتها تحمل الايجابيات وكل تصرف مهما بدا لنا احمق وسخيف يحمل فى طياته نية حسنة ،، الامر يتوقف فقط على خريطتنا الذهنية وكيفية تعرفنا على تلك الرموز ،، كيفية بنيتنا المعرفية لنحلل التجربة ، فكل انسان منا ينظر للامر من عدسة ذاته وموروثه الثقافى الخاص ،، من تلك المادة التى خلفتها تجاربة الخاصة بداخله ،، وهذا قمة الخطأ فى حكمنا على الآخرين
ربما اجمل ما جمع بيننا اننا نؤمن بالجمال ونؤمن ان كل ما يحدث بالحياة له هدف وغاية ، وان مراحلنا جميعها هى عبارة عن حلقات فى سلسلة طويلة ،، لا تستقيم تلك السلسلة الا بوصل حلقاتها ولا يتم الوصول الى حلقه تلو الاخرى الا بالتوالى وليس عن طريق القفز وإلا ستنفرط حلقات السلسلة ولا يمكن التئامها مرة اخرى .
الانترنيت لم يكن لكلتينا عالم افتراضى فقط ، بقدر ما كان عالم حقيقي، يعلمنا ويمتص منا ويورد الينا مشاعر جمة ،تلك الأنسانة كان لها دور كبير فى حمايتى من الوقوع فى براثن احتقار الذات من اجل جلّد الآخر .. شكرتها وانا ابكى وقلت لها ما سطرته يوما جعل روحى تحتمى من تلك الخطيئة .. قالت اياك ِ ان تفعليها .. اياك ِ ان تلوثي عفة روحك .. اشكرك يا كام وادعو لك دائما بالمحبة والسعادة .. روحك طاهرة وعفيفة وراقية وتستحق كل الخير وبطاقتها الايجابية ستمتص كل الخير .. الجميل انها لا تمتص فقط بل هى ايضا تبعث بالجمال لمن يجاورها ولكل من يقترب منها ولو كان بعالم افتراضى
حبيبتى ... انا اقرءك كل يوم ... ربما لا ارد عليك ِ لاننى حقا امر بوقت عصيب ولكن بكل صدق ارسل لك مئات الدعوات ومئات الكلمات التى تشرح لك مدى استمتاعى ببوحك .. انت إمرأة تفوح بالحب والثقافة والرقة والعذوبة والحكمة ... كل من يقترب منك يصبح جميلا ... ستقولين ومن قال لك هذا ؟ ... اقول لك ان روح النيرفانا لا تكذب .. هى صادقة جدا باحاسيسها ونقية جدا بمشاعرها ... لذا لا تعرف غير الطيبين مثلك
كام
على فكرة
النورس جميل جداً ... هل تصدقيننى عندما اخبرك انه أتى إلىّ بالبحر
اضمك الآن وأنا ابتسم ،، من كل قلبي ابتسم لك
وبكل صدق اقول لك ِ
أحبك
أحبك وجدًا
Subscribe to:
Comments (Atom)


