الرواية اللى استنيناها .. وقالوا إنها هتنزل فى شهر نوفمبر فاعتبرتها هدية عيد ميلادى .. والهدية من جت بدرى شهر تقريبا وده أحسن بكتير وكنت مجنونة عايزة أشتريها عايزة أشتريها واشتريتها فعلا تانى يوم ما نزلت لإنى فعلا من محبى د. أحمد خالد توفيق بجنون .. طيب اشتريتها وقريتها وأظن دى أسرع رواية اقراها فى يوم من الأيام .. فى أقل من 5 ساعات كنت خلصتها
انطباعى .. الرواية زى ما قلت خلصتها بسرعة جدا .. بس من وأنا باقراها وأنا عندى إحساس شديد بعدم التوازن والحيرة والإحساس ده فضل ملازمنى لحد بعد ما خلصتها بفترة ومش عارفة جاى منين
حبيت الرواية؟ مش عارفة .. لا حبيتها ولا كرهتها زى ما بأقول جابتلى إحساس بعدم التوازن
انطباعى .. الرواية زى ما قلت خلصتها بسرعة جدا .. بس من وأنا باقراها وأنا عندى إحساس شديد بعدم التوازن والحيرة والإحساس ده فضل ملازمنى لحد بعد ما خلصتها بفترة ومش عارفة جاى منين
حبيت الرواية؟ مش عارفة .. لا حبيتها ولا كرهتها زى ما بأقول جابتلى إحساس بعدم التوازن
الشئ الأكيد .. هو أسلوب أحمد خالد توفيق .. عن نفسى جالى إحساس إنه اتطور جدا "بالذات لو تمت مقارنتها بيوتوبيا" .. وده شئ أسعدنى بطريقة فوق الوصف .. الرواية فيها بعض من أسلوب د. أحمد المعتاد .. لكن فى الرواية أسلوب جديد جدا منه أهنيه عليه
بالنسبة بس لعنوان الرواية .. بما إن السنجة مش مؤكدة والشئ المؤكد هو وجود كلمة ما مكتوبة بالاسبراى .. كنت أفضل إن اسم الرواية يبقى حاجة تانية متعلقة "بالكلمة" أو "بالاسبراى" أو "بالحائط" .. أولا لعدم تغليب كفة السنجة .. ثانيا غلاف الكتاب بيؤكد وجهة نظرى فى حكاية الاسبراى :)
إنجوى ردينج :)
بالنسبة بس لعنوان الرواية .. بما إن السنجة مش مؤكدة والشئ المؤكد هو وجود كلمة ما مكتوبة بالاسبراى .. كنت أفضل إن اسم الرواية يبقى حاجة تانية متعلقة "بالكلمة" أو "بالاسبراى" أو "بالحائط" .. أولا لعدم تغليب كفة السنجة .. ثانيا غلاف الكتاب بيؤكد وجهة نظرى فى حكاية الاسبراى :)
إنجوى ردينج :)



