الأحد، 14 مارس 2010

للتوثيق


الكتب التي استطاعت توفيرها لي أمل من معرض الكتاب " على قولة أهل نجد ياحبي لها " / الغير متوفرة شطبت عليها ويارب اجدها في مكان ما


أزمنة للنشر والتوزيع
مكنسة الجنة-مرتضي كزار

المؤسسة العربية للدراسة والنشر
سيرة مدينة: عمّــان في الأربعينات عبدالرحمن المنيف
مدن الملح الاجزاء الخمسة عبدالرحمن المنيف تقريبا
أقل من عدو .. أكثر من صديق - السيرة الطائرة –إبراهيم نصر الله

ورشة الأمل قاسم حداد

الهيئة المصرية العامة للكتاب
الذكريات الصغيرة -جوزيه سارماغوا

الدار العربية للعلوم ناشرون، منشورات الاختلاف
تحت أقدام الأمهات بثينة العيسى
بائع الكتب في كابول. آسني سييرستاد

منشورات الجمل
ترمي بشرر-عبده خال
قصة عن الحب والظلام -عاموس عوز
أن تقرأ لوليتا في طهران
األف منزل للحلم والرعب –عتيق رحيمي

ألم الكتابة عن أحزان المنفى

دار الشروق
حدائق الأحزان: إيران وولاية الفقيه مصطفى اللباد

دار الفارابي

أحببتك أكثر مما ينبغي أثير عبدالله

دار الساقي
حرب العاجز سيرة بلد,سيرة عائد زهير الجزائري
إيران تستيقظ؛ مذكرات الثورة والأمل

دار الآداب
في معنى أن أكبر40- ليلى الجهني
كلنا بعيد بذات المقدار عن الحب لـ عدنية شلبي
البئر الأولى جبرا إبراهيم جبرا
شارع الأميرات جبرا إبراهيم جبرا

المركز الثقافي العربي
تقرير إلى غريكو-نيكوس كزانتازاكي
رأيت رام الله –مريد البرغوثي السعر
حين تترنح ذاكرة أمي- الطاهر بن جلون
1984 جورج أورويل

رياض الريس للكتب والنشر
ولدت هناك، ولدت هنا –مريد البرغوثي


دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
اسطنبول الذكريات والمدينة أورهان باموق

دار المنارة / السعودية
السنوات الرهيبة-جنكيز ضاغجي

هيئة أبوظبي للثقافة والتراث
أين كانوا يكتبون؟





































الأربعاء، 3 فبراير 2010

Ideas




The way to get good ideas is to get lots of ideas, and throw the bad ones away

السبت، 5 ديسمبر 2009

محمد




مساء الطفولة

توي خلصت ترتيب صوره...اليوم يوم ميلاد حمودي
أمممم ماكان أخ كان طفلي  اليوم اللي أغيب عنهم يدور علي ويجلس عند الباب كل ماسمع طرق قال آب .." رحاب " على قولته
محمد اللي علمته كيف يقرا الفاتحة ويصلي ويكبر في الحج...كيف يدبك ويرقص ويطلب من الناس تصفق له
حمودي اللي علمته يتشيك ويلبس نظاراات ويقول فناااان كل مالبس شئ جديد حمودي اللي يحب الحلى زي ويستمتع بالليمون..حمودي اللي كل ماجلس يأكل يجلسني جنبه ويعطيني لقمة ...حمودي اللي كل مافتحت وجهي في السيارة غطاني بعصبية وكل ماعصبت منه وقلتله خلااص بروح البيت يعصب ويأمرني أجلس بشخصية رجل..." آب توتو"

هالولد اللي ماغيرت خلفية جوالي من يوم أتولد هالولد اللي علمني متى أكبر ومتى أصغر معه .هالطفل اللي ماتعلم حرف إلا وكلمني بابا تعالي محمد نطق كلمة جديدة..هالولد الوحيد اللي أقدر أقوله سويلي حبيبي ويضمني بقوووة وينطق حبييييييبي  يااارب أجيب طفل يشبه طعامته


وه بس ايش احكي وأسيب (قلب كبييير يشبه حمودي)


* الحكي دا المفروض نزل 4 ديسمبر بس أعطال التقنية اللي ماتخلص 

الثلاثاء، 17 نوفمبر 2009

حيرة

ياارب وحدك تعلم حيرتي...




كلما كبرنا ضاقت اختياراتنا حتى حياتنا تصبح هشة...معلقة على طرف أمنية


الخميس، 5 نوفمبر 2009

hurt





If I were a boy
I think I could understand
How it feels to love a girl
I swear I'd be a better man

I'd listen to her
'Cause I know how it hurts
When you lose the one you wanted
'Cause he's taking you for granted
And everything you had got destroyed

It's a little too late for you to come back
Say it's just a mistake
Think I'd forgive you like that
If you thought I would wait for you
You thought wrong...!

الثلاثاء، 13 أكتوبر 2009

مدينة بلا أبواب



ورب كل التفاصيل البسيطة ..التي تغيبـ في الزحام
بداخلي حزن لايذوب....!/"بتصرف من 
wild"
...


باردة جدا ...الغربة ...كـ مدينة بلا أبواب ..!
حتى الحزن يصبح فيها شأن داخلي
تافه جداً..
و وحدن بيبقوا.!
أن تغرق في كل هالتفاصيل المقيتة
بعد خمس محاولات فاشلة من منبهك لأيقاظك
تتحرك في الصباح ببطء ..وتلوح بيدك في الهواء..باحثاً عن ذرة حلم عالقة فيه نسى الليل أن يأخذها معه.
تمارس بروتينية أكثر ..تفاصيلك المهمشة ....الفرشاة ومعركتك اليومية مع عصر المعجون ...وانت مغمض العينين
.تستطيع أن تقرر مقدار كمية الحليب وملعقة النسكافية البائسة
تطرق الملعقة في جوفـ كوبكـ ...مستمتعا برنين حبيبات القهوة وهي تتناثر .متفتتة. تحت برد صباحك
تنتبه بأن الوقت لن يسفعك كالعادة للإستمتاع بـ حليبك....ترتدي على عجلة و تـ قفز بين أكوام الكتب والأوراق وظل أمك يعاتبك على كل هالفوضى ...تتذكر أن اليوم الأثنين وليس الثلاثاء تـ فرغ حقيبتك للمرة الثانية وتضع فيها مواد الأثنين
في الباص الوجوه نفسها..إما باردة كـ موت صباحي متجدد أو كرنفال من الألوان لاينتهي.....وحدها شعرات بشير سائق الباص ..وحدها فقط من تتغير تزداد كل يوم بياضا..وأزداد أنا أنكماشا في مقعدي أكثر كلما تذكرت ...ماالذي ينتظرني اليوم ..!


في الجامعة تلهث مسرعا من محاضرة لـ محاضرة تحاول أن تشغل كل الثواني أن تملأ الفراغات بضجيج الطالباتـ وثرثرة مرشدك عن أهمية المشروع
تستغل فرصة يتيمة ..لتناول طعامك تحاول أن تحشر نفسك بين صديقاتكـ ....لـ تكتشف في الأخير أن طوال الجلسة همك فقط كان ..متابعة النمل المجتمع على قطعة حلوى...!
نقراتك على الجهاز عالية كـ راقص فلامنكو مبتدئ...يحاول أن يلفت إنتباه الناس لـ قدمه الفاشلة..!
تبتسم بخبث كلما لمحت نظرات سخط زميلتك على نقراتكـ تعدها بأن تقلل من عصبيتك ..مبرراً إنشغالك في اللاشئ..!ولاينتهي هذا اللاشيئ..!
تنتظر تجمع الباص...تتخذ مكانك المعتاد لـ تمارس لعبتك اليومية قياس الظلال..من ظلها اليوم أطول من ظلكـ..!
في الغرفة ....لاتغلق الهاتف تختار أعلى نغمة ....ينتهي رصيدك ومازال فمك مملوء برسائل لن تصل يوما..ً!


تفتح الشباك رغم الحر والذبابـ ....تود أن يشاركك الجميع هواء المكيف..مقابل أن يكونوا معكـ حتى لو كانوا مجرد صوت خارجي لايهتم بك
تتلصص على أعشاش جيرانك الهنود ....تراقب السيدة التي تنشر كل يوم ملابس ملونة...لم تلمح يوما قطعة بيضاء فيها...تعود لـمكتبك ...تنثر اقلامك ...
تخرج تدخل ...تصفع الباب بقوة ...
تعيد\ برمجة غسالة ملابسك طوال اليوم بحجة أن غسلة واحدة لاتكفي ...!
يتكوم الليل في صدركـ ..تهدأ الشوارع من أطفالها وعابثيها ..
ترتب وساداتك الأربعة تحتضنها .....تغلق النور ....لـ تراقب بخيفة الظلال المتراقصة في غرفتك منصتا لــ صوت الفراغ الموحش..تفجعك فكرة أن هناك من يترصدك ينتظر منامك لـ يحشر كل الأصوات عند سريرك..حتى صوت المكيف يصبح أضخم كــأنه ريح
تهدأ ....و...آية الكرسي تطارد ظلال غرفتكـ..
تــ بدأ بإفراغ ذاكرتك
معجونكـ ...شعرات بشير البيضاء...نغمة "ست الحبايب"...زميلتك ...كود توليد الباسوردات ...و...رصيد البنك...درجات النت وورك .....صوت المكيف...هدير الفراغ بـ داخلك
تتكوم أكثر على نفسك تحشر جسدك الصغير في البطانية وتشدها بقوة...
....حين تتذكر
أنك ستنام هذه الليلة أيضا وحييد بارد كـ مدينة بلا أبواب..!


/
** من أرشيفي 2007
شكرا لمن أيقظها اليوم في ذاكرتي

السبت، 10 أكتوبر 2009

بلا هبل




ليه الآن أبكي بسهولة؟

لأني عبيطة وهبلة وصرت أميل للدراما البايخة ...لأني ببساطة ماأعرف أوصل كلامي بشكل واضح الكلام اللي يخص رحاب بدون ماتحمر عيوني ويتكتم صوتي وماتنفع حيلتي الدائمة "أنشرقت عندي كحة" ...لأني حساسة وعندي اكزيميا من المشاعر وفكرة أنه حد يحبني ويقدر كل اللي أعمله في الوقت اللي أنا فعلا مابعمل شئ مهم

..لأني أول ما أ ضحك تدمع عيني بدون سبب وكأنها تنتظر لحظة بكاء ولولا خوفي من أنه يقول ايش بها مجنونة كان بكيت وبأعلى صوت ..لأني بلا صديقات ..بلا أيادي ولا مخابئ سرية..لأني الان أخشى الاسئلة والناس الغريبة وأتهرب من الأجوبة وكلها كم سنة وأدخل الثلاثين بلا أطفال ولا عمر حقيقي...لأني أكتشفت أني أصبحت شئ قلق وخائف عاجز ووحيد.. ويمكن فارغ ...جدا


* كل اللي في الأعلى قابل يوما ما للمسح