إنسان
لطالما سعى الإنسان لكسب مودة الاخر عبر إثبات نفسه. ولكم أدرك أن المجموع لن يتعدّى مبلغ المعترف به.
عدلنا و اجتمعنا وغادرنا قصورنا. فنعود نسأل الخالق: لماذا؟؟
أطيافُ عادت تستند كناسك إلى ظهورنا و جمالنا استقال متفائلاً.
حاسبنا يا شاعراً تغنّى، سامحنا يا معلّماً لم نره منذ مدّة، منذ رواية أزلية..
لقد تعبنا،
نفكّر...
فهل تقبل استقالتنا؟