(الأمثلة النحوية)
نعت حقيقي للمؤنث
•أجل
رأت السيدة
الطاهرة الجليلة
(خديجة) زوجها محمدًا (ص) يرفض باصرار وثبات كل العروض التي قدمتها قريش له من أجل
تخليه عن دعوته إلى
الله سبحانه وتعالى...
•...وكم
كان الرسول الأعظم (ص) متأثرا بحال هذه الأرملة السيدة المهاجرة المؤمنة الصادقة
التي فقدت زوجها، ولم تكد تهنأ بايمانها وإسلامها حتى واجهتها هذه المحنة العصيبة...!
•وصارت
السيدة عائشة بعد ذلك: معلمة للرجال والنساء، تعلم أمور دينهم وتشارك في صنع مجد
تاريخ الأمة
الاسلامية،
وتقوم على رعاية شؤون الناس في عهد الخلفاء الراشدين وبقي هذا حالها إلى أن وافتها
في السابع عشر من شهر رمضان سنة سبع وخمسين للهجرة وعمرها كان يبلغ السادس
والستين.
•وترملت بعد ذلك حفصة بنت عمر. هذه المرأة الشابة الحسناء التقية النقية
الطاهرة...وهي لم تزل في الثامنة عشرة من عمرها... وكم حزن عمر رضي الله عنه
على وفاة صهره وعلى ترمل ابنته وخاصة أنها
ما زالت في ريعان شبابها وفي أوج صباها...
•ولعل النسخة
الخطية التي
كانت عندها هي التي اعتمدت فيها بعد لنسخ القرآن الكريم منها بعد مراجعة الحفظة
لها.
•ومن
ينسى موقف (أم حبيبة) من أبيها أبي سفيان عندما كان زعيم المشركين قبل فتح مكة...
فقد أتى إلى المدينة المنورة،
وزار ابنته وهي زوجة للرسول الأعظم، وكلّما مترجيًا أن تتواسط
له مع النبي الأعظم لتمديد وتجديد مدّة صلح الحديبية بعد أن نقضه المشركون وخانوا
عهدهم مع رسول الله (ص) ومما يروي:
•ولكن...
لئن القلوب أسيرة من تحب وتهوى... ولئن الانسان ينفر قلبيًا من كل أمر ألزم به على
مضض. فان الحياة
الزوجية بين
زينب وزيد لم تستقر ولم تكن على ما يرام... لأن الجفاء هو كان طابع العلاقة بين
الزوجين، وبشكل خاص زينب التى صار تتبرّم من الحياة الزوجية مع زيد...!
•وهناك
في دار الهجرة
الجديدة وضعت
جنينها الثاني عبد الله بن عثمان بن عفان، ففرحت به كثيرًا، ورأت فيه السلوى
والعوض عمّا مرّبها من أحزان وشدائد ولكن صبيها عبد الله مات وهو في السادسة من
عمره فترنحت رقية حزينة على ولدها الذي ربته بمهجتها ولفّ قلبها الحزن المفرط،
فقام زوجها عثمان إلى
جانبها يرعاها ويداويها
بعد ان أصيبت بمرض الحمى بعد فراق ابنها.
•وكيف
لا تكون كذلك رضي الله عنها، وهي أم النبي (ص) تربيةً وارشادًا ... وهي الصحابية
الجليلة التى
أخذت مكانتها بقوة إيمانيها
بين المؤمنات الصادقات، وقدمت للاسلام أولادها الأبطال الذين كانوا موضع فخارها
واعتزازها...
•هي
الشاعرة الفاضلة التي
رثت رسول الله (ص) هي صفية بنت عبدالمطلب بن هاشم، بن عبد مناف، بن قصي بن كلاب،
القرشية الهاشمية، عمة رسول الله (ص) وشقيقة حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه.
نعت سببي
•وما
لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعَفِين من الرجال والنساء والولدان الذين
يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها...(النساء، ٧٥).
•وقد
أوقدت بالمندل الرطب
نارها.
•يا
أيها الرجل المرخى
عمامته.
•يمشون
في الحلل المضاعق
نسجها.
•كواعب
أتراب مراض
قلوبها.
•يا
أيها الملك المرجو
نائله.
•عفوك
عن عبد لئيم
دربه.
•إذا
الحمل الثقيل
توازعته.
•وعن
الألفة في هذه الأية يقول الشهيد سيد قطب: ((ولقد وقعت المعجزة التي لا يقدر عليها
إلا الله والتي لا تصنعها إلا هذه العقيدة، فاستحالت هذه القلوب النافرة وهذه
الطباع الشموس إلى هذه الكتلة المتراحمة
المتآخية الذلول بعضها، لبعض المحب بعضها لبعض، المتآلف بعضها مع بعض...
•يا
خاتم الرسل المبارك
ضوؤه.
نعت جملة
•فكيف
تتقون إن
كفرتم يومًا يَجْعَلُ
الولدان شيبا (المزمل،
١٧)
•وسارعوا
إلى
مغفرة من ربكم وجنة عرضها
السماوات والأرض
أعدت للمتقين (آل عمران، ١٣٣)
•ودخل
معه السجن فتيان. قال أحدهما إنى
أراني أعصر خمرا. وقال الآخرُ إني أراني أحمل فوق رأسى خبزًا تأكل الطير منه...
(يوسف، ٣٦)
•وذات
يوم حضر إليه
رجل يشكو
أحد التجار قائلا
: ((يا سيدي القاضي...لقد استودعت...))
•لقد
وقفت إليه جانبه تشجعه
وتشد من أزره.
•وذهب إلى المكان الذي قابله فيه حنظلة.
•وخصصت
المبحث الخامس لذكر بعض القضايا النقدية التي عرض لها السهيلي...،
•فان
البيت والبيتين والأبيات من تلك الأشعار على جهة الحكاية بمنزلة الكلام المنثور الذي
ذموا به رسول الله (ص)،...
•وأدَرْتَ
معركة تأجج
نارها.
•وترك
مؤلفات شأنها
عظيم.
فعل مضارع منصوب بأن مضمرة جوازا
•فالتقطَهُ ءالُ فِرْعَونَ ليكونَ لهم
عدوًّا وحَزَنَا...(القصص، ٨)
•وهو
الذى جعلكم خلـئف الأرض ورفع بعضكم فوق بعض درجات ليبلوكم
في مآ ءاتىكم . إن ربك سريع العقاب وإنه لغفور رحيم (الأنعام، ١٦٥)
•فجآءَتْه
ٳحداهما
تمْشِى على اسْتِحْيآءٍ قالتْ ٳنَّ
أبِى يَدْعوكَ ليجزيَكَ
أجْرَ ما سقيْتَ لنا... (القصص، ٢٥)
•ألم
يروْاْ أنّا جعلنا الّيلَ ليسكنوا
فيه والنهارَ مبصرًا... (النمل، ٨٦)
•وما
كُنْتَ بجانب الطورِ ٳذ
نادينا ولكن رَّحمةً مِّن ربك لتُنذرَ
قومًا مَّآ أتىهم من نذيرٍ من قبلك لعلهم يتذكرون (القصص، ٤٦)
•ومِن
رّحْمَتِهِ جعل لكمُ اليلَ والنهارَ لتسكنوا فيه
ولتبتغوا من
فضله ولعلكم تشكرون (القصص، ٧٣)
•وٳن
جـهداكَ لتُشْرِكَ
بى ما ليس لك به علمٌ فلا تطعهمآ...(العنكبوت، ٨)
•ليكفروا
بمآ ءاتينـهم وليتمتعوا..(العنكبوت، ٦٦)
•ومآ
ءاتَيْتُمْ مِّن رِّبًا لِّيَربوَاْ
في أموال الناس فلا يربُواْ عند اللهِ...(الروم، ٣٩)
•ليسئلَ الصـدقين
عن صِدْقِهِمْ...(الأحزاب، ٨)
فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه حذف النون
•وأما
الذين فسقوا فمأوىهم النار. كلمآ أرادوا أن يخرُجوا منها أعيدوا فيها وقيل لهم ذوقوا عذاب
النار الذي كنتم به تكذبون (السجدة، ٢٠)
•...وأوْلِى
الأرحامِ بعضُهم أولى ببعضٍ في كتاب الله من المؤمنين والمهـجرين ٳلآ
أن تفعلوا
ٳلى
أوليائِكم معروفا...(الأحزاب، ٦)
•قل
ٳنما
أَعِظُكُم بِواحدةٍ. أَن تقوموا لله مثنى وفُرادى ثم تتفكروا...(سبأ،
٤٦)
•ما
تعبدون من دونه ٳلا
أسماءً سَميتموها أنتم وآباؤُكُم مّا أنزل الله بها من سلطان. ٳنِ
الحكمُ ٳلا
لله. ٲمر
ألا تعبدوا
ٳلا
ٳياه...(يوسف،
٤٠)
•والدراسة فيها
قسمان: قسم داخلي للغرباء الذين لا تساعدهم أحوالهم أن يعيشوا على
نفقات آبائهم،...
•ومن
يدفع ((الجزية)) يدخل في ذمة المسلمين، فيدافعوا عنه
ويحفظوا عهده..
•ولم
يمنع المرض ذلك البطل عن القيام بواجبات القيادة، فقد طلب من رجاله أمن يحملوه ٳلى
سطح الحصن الذي كان يقيم به،...
•فقال
حذيفة: سمعتُ أن نبي الله داود عليه السلام وبعض أصحابه أرادوا أن يزيدوا
في بيت المقدس...
•وقد
وعدت الأولاد أن أشترى لهم جهاو ((تليفزيون)) لكي يستمتعوا
بالاذاعة المرئية،فكادوا يطيرون فرحا.
•هنا
كان يفد الناس رغبة في معرفة أخبار جماعتهم، وليتلقوا
تعليمات رسولهم الكريم.
والله
أعلم