وينك. . .
وَ لَمَآ كَانَتْ وَ كَانّ عرشُ بَلْقيَس..
الأحد، 4 يناير 2015
السبت، 24 أغسطس 2013
طي كتَاب
سَأهربٌ منَ الْمساء
..وأنا الشّريدُ فيْ ..ركبِ الْعابرينَ
..وَ طيُ كتابْ
سَأرسُم إحسَاسي..
بَجَلجلةِ الْزوابَع
بينَ عَبث..وَومضَ مُخادع
مَللتُ الْنداء..وَمللتُ فَحوىَ الأجابَه
الْصباح
مَزحوم هوَ الْصبَاح
علىَ عَتباتِ بَابكْ
مَتى مَا صَحوتِ ..
تَناثرَ الْفراشُ مَن حَولكْ
يكَتسيْ لَونَهُ الْبراقْ منَ قَزح آلْوانكْ
علىَ عَتباتِ بَابكْ
مَتى مَا صَحوتِ ..
تَناثرَ الْفراشُ مَن حَولكْ
يكَتسيْ لَونَهُ الْبراقْ منَ قَزح آلْوانكْ
السبت، 28 مايو 2011
الْنِّسَاءُ شَرَر..!
كـَ شَاعِلٍ لِلْدُّخَانْ
أَرَى نِصْفُ رَأْسِي
عِبَرَا الْهَوَاءِ أَطِيْر
يَفْرُكَ صُوْفَ الْأَثِير
كَي يَهُشَ بِهَا أَطْنَابُ أَشْعَارِه
لِيّلَهُ مُحَاطٌ بِ الْوَغَى
وَصَوْتُهُ عَلَى مِحَجانَة الْرَّمْيِّات
صَدَى ...
تَضُِجُ مُرَاوَغَةِ رَمْسِه بِلَيْلِه
لِيَبْقَى يسْتَعْبَدُ ،يَعْتَنِقُ نَشِيْدَ الْقَلَق ،الْأَرَق
هُوَ دَارُ فَنَاء...
وَهَا ... مِن هُنَا
يَسْتَوِي الْهِيّام وَلَا يَسْتَوِي عَلَى عَرْشِ حَوَّاء
سُبُلِ الْقِيَام ،
كـ مَسَارٍ خَرِب
تَمَرَّس فِي حِكْمَةِ الْتَّنْزِيْل
كُتْلَةٌ مِن الْتَُّعِس
عَنْقَاء...وَتُرَفْرِف
فِي مِّيمُوَنّةِ التَشّاغُف وَهُو يُسِيْر سَحَابَة الْتَّضَرُّع، عَلَّهَا أَن تُمْطِر
لَتَمُرَ مِن فَوْقِه
فَلَا تُمْطِر ..!
هُوَ...
فِي سُكُوْنَ حْصّوِ الْمَنَام
نَاخ ،وَشَاخ
مَطْوِيَ الْنَّوَاطِير
بِوِشَاحِ تَهَجَُّد مِن دَنَّىَ الْعِشْق الْمُعَتَّق
فِي..
أَقَانِيْم حَيَاتِه
يَخُط الْشُّكْر مَرَّه
وَمرِّةً أُخرَىْ يَشْجُب
حِيْنَ وَمْضَه تَهُز الرِّيَح
جَذْوَة شَعْرِه ...
حَتَّى اسْتَشَاط فَلَم يَجِد..!
غَيْر مَلَامِحِه يُنَاغِيْهَا
عَلَى دَاجِيَات مَرْقَد
فِي قَلْبِ حَوَّاء ،يَئنَس فَيَرْقُد أَطْرَافُ أَصَابِع خَشِنَه
تَتَمَنَّى أَن تَنْغَرِز بِنُعُوْمَة مَلْمَس
فَـ إن دَمْت أَو تَهَادَت
قَام أَلِيْهَا يَتِسَابِلُ ،يلْعَقَ
كـ طَهَارَةُ زَنْبَقَه و مَسْكَبَةُ وَرَد ،
الْنِّسَاءُ شَرَر
وَالْشَّرَر زنْدُ الْرِّجَال وَدَوَاءٌ لَهُنَ مِن الْعُهْن
وَصَفِيِّرُ الْعَوَز
قَرْقَعَةُ جُوْع ٍ...
وَالصِّيَام مَا زَال طَوِيْل .
وَالصِّيَام مَا زَال طَوِيْل .
نَبَضْ
مُوَرِّقَه/مُؤرِقَه هِي الصِبَابِه حِيْن تَجتَاج الْجَسَد
وَانْتِ فِي سَمَاء أُخْرَى/ تَدَاعَى عَلَيْهَا مُمْسِك بِالْمَدَد
أيُّ إحْتِقَانٍ يَفْتَعِلهُ ألْخُنوعَ وَ الْصَّبْر
حَينَ يُفرِزُ الْحيِرَه/وآلْجَريِره والْتَعَريِ
لِنَتسَاقَط فيِ كُلِ مَرّه تِباعاً(لَكَن)
عَلْيِنآ أن نَبْتَسَم...
لْتَتَنْفَس آلْروحُ الْعَلْيِلَه
اشِرْعَة الْمُثُول بَيْن أَنَامِل الْفَقْد
لَا مَفَر مِن الْحُزْن /أن لا مَفَر
وَلَا هُرُوُب مِن ظَلَام يَخِزُ بِالْجَسَد
سِوَى بَصِيْص مَدىْ الْعَيْن حِيْن تَتَنَامَى
مُبُصِرُه فِي الْأُفْق ’
وَأَنَا الَّذِي/الّذي أنَا
سُكْنَاي مَحَاجِرُ الْصَّمْت
مَفَاعِلُ الْحَنِيْن
مَزَارِبُ الأَشْتَعَال
ومُورِفِين /وَمَارِد وَمُجُون
انَا مِن جَفَتْ عُرُوْقِه مَن الْعَطَش
انَا مِن زَحْف فِي لَظَى الْشَّوْك
مُؤْمِن انَّه سَيَصِل لقَطفِ لْونِ الْزهَر/ذاتُ يَوم
انَا الْهَوَامِش وَالْمُهَاجِر/ وَالشَّتَات
وَسُفُن أَقْلَعَت بأشَرْعَه مُهتَرِئه/ مَزَّقَتْهَا نَيَّازِك الْأَحْلَام
انَا مِن احّتَسَى الْخُرَافَه فيِ الْصبَاح
وَتناولَ أقدَاح وَأَسَاطِيْر الْأَوَّلِيْن فيِ الْمسَاء
لـِ يُسَارَ عَلَى الْدَّرْب بأنَاشِيد الْمُتْعَبِيْن
أَنَا فِي سَدَفِ الْلَّيَالِي خَُمْرِةِ الْأَيَّمَاء \وَقَطَر الْسُع
أنَا الْضوضَاء
وَحُروفْ خَرسَاء
لا تَلبَث أن تَأتيِنْيِ فيِ كُلِّ مَرَه عَرجَاء/صّمَاء
وَ*
لِأَبْقَى أَفُِق لَا يَنْتَهِي مَرْمَاه
وَبَصِيْرِه مَا اسْتَطَاعَت أَن تُعَانِق رُوَاءَه.
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)